يخضع هذا المكتب للنظم واللوائح النافذة بموجب قانون مهنة المحاسبة رقم 28 لسنة 1979 وتعديلاته . حيث يتم تطبيق القانون فيما يخص تنفيذ زيارات الرقابة الدورية على جودة ومصداقية الأعمال ، وعليه فإن خدمات المحاسبة والمراجعة القانونية التي يمارسها المكتب حائزة على شهادة الجودة والمصداقية الصادرة عن وحدة الإشراف والرقابة بالهيئة العامة للمحاسبة في مالطا . آخر زيارة رقابة للمكتب تم اجراؤها في شهر يوليو سنة 2008 .
آلية المراجعة بالمكتب تتبع المنهج القياسي البريطاني . وهي مطابقة للمعايير القياسية العالمية ويتم تنفيذها بمراعاة التشريعات المالطية النافذة بالخصوص . جميع أعمال المراجعة والرقابة التي يقوم بها المكتب بما في ذلك مراجعة الحسابات الختامية والمراجعة القانونية لجميع الشركات المسجلة بمالطا ، يتم تنفيذها وإدارتها بأعلى المعايير المهنية المتبعة على المستوى الدولي . علاوة على ذلك ، يفخر هذا المكتب بما اكتسبه على امتداد عشرين سنة من سيرته العملية من الخبرة المهنية في هذا المجال . كما أن المكتب لديه بموجب القانون تغطية تأمين المسؤولية المهنية لحماية مصلحة زبائنه وعملائه .
وبصرف النظر عن مراعاة النظم واللوائح الرقابية ، فإن المكتب يقوم كذلك بإجراء مراجعة القيمة المضافة ، حيث نقوم بتقديم المشورة الفنية في العديد من المجالات لتزويد عملائنا بخطط إدارية لموازنة الإيرادات والتكاليف . والإعتبار الأول للمكتب يضل التمسك بأعلى المعايير المهنية والحرص على سرعة ومصداقية الخدمات التي نقدمها .
يفخر المكتب من ناحية أخرى بتقديم الاستشارات الفنية المتخصصة المتمثلة في تقديم خطط استراتيجية وتكتيكية في حالات مواجهة الأزمات المالية وسبل مواجهتها . فالمكتب ملتزم بمنظومة من الممارسات التي نحرص من خلالها على مراعاة المعايير المحلية والدولية ، حيث تمكن المكتب من الحصول على رصيد جيد من الخبرة لمعالجة الأعمال التي يتم تكليفنا بإنجازها وفق ما هو مطلوب .
أعمال المكتب مراقبة ومعتمدة من قبل وزارة المالية بمالطا ، مع مراعة نظم ولوائح هيئة الإشراف والرقابة على مكاتب المحاسبة والمراجعة القانونية ، مدعومة بحصيلة 20 سنة من الخبرة العملية على المستويين المحلي والدولي ، ما يجعل عملائنا سواء على صعيد الأفراد أو المؤسسات يتمتعون بدرجة عالية من الضمانة المهنية العالية .
ومن الطبيعي ، يمكنكم الاتصال بنا للوقوف على المزيد من التفاصيل حول أي نقاط ترغبون في الاستزادة حولها ....